الأحد، 30 يناير 2011

و تتهاوى الاصنام

لله در شعب من العرب
شجعان

صبح الطاغية بغضب ناقع
فامسى كانه ماكان





لقد اعطى الشعب التونسي مثالا يحتذى لكل من يريد ان يزيح عن صدره ظلم الطغاة و جبروت الظالمين فقد اهتز صنم المغرب بفعل انتفاضة العيون و هوى صنم تونس الذي جثم على صدور هذا الشعب ردها من الزمن عانى الشعب خلاله من كل انواع الظلم و القهر و كبت الحريات و لكن بين عشية و ضحاها و بفعل ارادة الشعب و توفيق الله اصبح هذا النظام فى خبركان


اين انتم من هذا يا احفاد عبد الكريم الخطابي و ثورة الريف من ما يجري من حولكم هل انتم احسن حالا
من اخوتكم في تونس ام هل تنقصكم الاسباب و المبررات لتثوروا و تحطموا الاصنام و الطواغيت والمخزنوفوبيا ? ساترك لكم الجواب على هذا السؤال



نازح الاوطان