شهدت العاصمة الفرنسية باريس تنظيم الطبعة الأولى لدوري كرة القدم للشعوب المتضامنة ببلدية ساندوني بحضور السلطات المحلية ممثلة في نائب العمدة ورئيس جمعية الخروج من الإستعمار الى جانب فعاليات المجتمع المدني الفرنسي والنشطاء الحقوقيين الصحراويين البشير موثيق عن جمعية أولياء المعتلقين والمفقودين الصحراويين "أفابريديسا"، مبارك الرنة عن جمعية الصحراويين بفرنسا و علي الربيو منسق الحملة الدولية لإطلاق سراح يحيى محمد الحافظ وكل المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية"
وتميزت هذه النسخة بحضور متميز حيث وصل عدد الفرق المشاركة الى 8 فرق تمثل كل من :
- الصحراء الغربية
- البرازيل
- الأكراد
- الكاناك
- التامول
الى جانب الفرق أخرى الغير مسجلة.
كما حظي الدوري بحضور إعلامي معتبر لتغطية هذه التظاهرة الرياضية والإنسانية الأولى من نوعها لتحسيس بمعاناة وكفاح الشعوب التواقة للحرية والإستقلال.
وبهذه المناسبة إستغل الفريق الصحراوي بفرنسا الفرصة لعرض أعلام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية ويافظات تطالب باﻹفراج عن المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية وتصفية الإستعمار من الصحراء الغربية وأخرى تندد بالإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف الدولة المغربية في حق المدنيين العزل بالجزء المحتل من الصحراء الغربية وبجدار العار الذي يقسم الشعب الصحراوي إلى جزئين بين مخيمات اللجوء والمناطق المحتلة.
وفي الختام تم توزيع جوائز تقديرية على الفائزين بالرتبة الاولى والثانية في هذا الدوري حيث حاز الفريق الصحراوي بفرنسا على الرتبة الثانية فيما كانت
وتميزت هذه النسخة بحضور متميز حيث وصل عدد الفرق المشاركة الى 8 فرق تمثل كل من :
- الصحراء الغربية
- البرازيل
- الأكراد
- الكاناك
- التامول
الى جانب الفرق أخرى الغير مسجلة.
كما حظي الدوري بحضور إعلامي معتبر لتغطية هذه التظاهرة الرياضية والإنسانية الأولى من نوعها لتحسيس بمعاناة وكفاح الشعوب التواقة للحرية والإستقلال.
وبهذه المناسبة إستغل الفريق الصحراوي بفرنسا الفرصة لعرض أعلام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية ويافظات تطالب باﻹفراج عن المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية وتصفية الإستعمار من الصحراء الغربية وأخرى تندد بالإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف الدولة المغربية في حق المدنيين العزل بالجزء المحتل من الصحراء الغربية وبجدار العار الذي يقسم الشعب الصحراوي إلى جزئين بين مخيمات اللجوء والمناطق المحتلة.
وفي الختام تم توزيع جوائز تقديرية على الفائزين بالرتبة الاولى والثانية في هذا الدوري حيث حاز الفريق الصحراوي بفرنسا على الرتبة الثانية فيما كانت
الرتبة الأولى من نصيب فريق التامول