شرعت الجزائر في إطلاق البث التجريبي لقناة فضائية إخبارية دولية تدعى “نوميديا نيوز تي في”، ومقرها العاصمة الأمريكية واشنطن، وذلك من خلال عرض تقارير مُصورة في انتظار البث الرسمي قريبا الذي سيعتمد على صحفيين يشتغلون في مكاتب هذه القناة بأغلب عواصم دول العالم، خاصة في أمريكا وإفريقيا وآسيا وأوربا.
وحظيت القناة الجزائرية الجديدة، التي تعتزم مُضاهاة ومنافسة قناة الجزيرة القطرية، باهتمام ملموس من لدن عدد كبير من الفعاليات العربية والدولية الناشطة في أمريكا، حيث احتفى بانطلاقتها سياسيون وفاعلون في البرلمان الأوروبي، وأيضا أمريكيون عبّروا في تصريحاتهم عن أمانيهم بأن تكون “قناة لكل الشعوب”، فضلا عن وجوه من الجاليات العربية المقيمة في أمريكا خاصة في نيويورك، تمنوا جميعا أن “تدافع القناة عن القضايا الحقيقية للشعوب العربية”.
وذكر الموقع الإلكتروني نوميديا نيوز، للقناة التي تُبث تجريبيا على قمر نايل سات في انتظار الهوتبورد، بأن “التقارير التي يجري بثّها على القناة تمثّل خلاصة عمل مراسليها من واشنطن إلى بكين، مرورا بمختلف العواصم الأوروبية والعربية، تحضيرا لانطلاقة قوية للبثّ المتواصل، من خلال برنامج إخباريّ ثريّ، تتخلّله نشرات ومواجيز، وبرامج وثائقية يشرف عليها طاقم تقني وإعلامي متخصّص”.
وحظيت القناة الجزائرية الجديدة، التي تعتزم مُضاهاة ومنافسة قناة الجزيرة القطرية، باهتمام ملموس من لدن عدد كبير من الفعاليات العربية والدولية الناشطة في أمريكا، حيث احتفى بانطلاقتها سياسيون وفاعلون في البرلمان الأوروبي، وأيضا أمريكيون عبّروا في تصريحاتهم عن أمانيهم بأن تكون “قناة لكل الشعوب”، فضلا عن وجوه من الجاليات العربية المقيمة في أمريكا خاصة في نيويورك، تمنوا جميعا أن “تدافع القناة عن القضايا الحقيقية للشعوب العربية”.
وذكر الموقع الإلكتروني نوميديا نيوز، للقناة التي تُبث تجريبيا على قمر نايل سات في انتظار الهوتبورد، بأن “التقارير التي يجري بثّها على القناة تمثّل خلاصة عمل مراسليها من واشنطن إلى بكين، مرورا بمختلف العواصم الأوروبية والعربية، تحضيرا لانطلاقة قوية للبثّ المتواصل، من خلال برنامج إخباريّ ثريّ، تتخلّله نشرات ومواجيز، وبرامج وثائقية يشرف عليها طاقم تقني وإعلامي متخصّص”.